من طرف خفاجة قبيلة عظيمه من بني عامر بن صعصعه من هوازن من قيس من مضر من عدنان
هاجرت من نجد في القرن الرابع والخامس الهجري على دفعات إلى العراق والشام
وأعتقد بل أجزم أن قبيلة البو عامر التي بالعراق لا تمت لهم بصله ......مجرد تشابه في الأسماء فقط
وقد ذكر السمعاني في كتابه الأنساب أن إسم خفاجه إسم إمرأة , يقول السمعاني هكذا ذكر لي أبو أربد الخفاجي في برية السماوة
وولد لها أولاد وكثروا، وهم يسكنون بنواحي الكوفة، وكان أبو أربد الخفاجي يقول:
يركب منا على الخيل أكثر من ثلاثين ألف فارس سوى الركبان والمشاة !!!
ولقيت منهم جماعة كثيرة وصحبتهم ( الكلام لسمعاني )
ومنهم الشاعر المفلق أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي، كان يسكن حلب وشعره مما يدخل الأذن بغير إذن.
ومنهم الشاعر الفارس توبة بن الحمير الخفاجي صاحب ليلى الأخيليه الشاعرة , وكانوا في عهد الخليفه الأموي مروان بن الحكم رحمه الله
وخفاجة لقب غلب عليهم وأسمه الحقيقي معاويه بن عمرو بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن
ومن خفاجه ربيع بن معاويه الخفاجي الذي* ذُكر ضمن وفد بني* عقيل لمبايعة الرسول صلى الله عليه وسلم على الإسلام
حدث محمد بن السائب الكلبي* عن رجل من بني* عقيل بن كعب عن أشياخ قومه*. قالوا*: »وفد منا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم*: ربيع بن معاوية بن خفاجة بن عمرو بن عقيل،* ومطرف بن عبد الله بن الأعلم بن عمرو بن عقيل،* وأنس بن قيس بن المنتفق بن عامر بن عقيل،* فبايعوا،* وأسلموا،* وبايعوه على من وراءهم من قومهم،* فأعطاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العقيق،* وهي* أرض فيها عيون ونخل،* وكتب لهم بذلك كتاباً* في* أديم أحمر،* وفيه*:
*»بسم الله الرحمن الرحيم*. هذا ما أعطى محمد رسول الله ربيعاً* ومطرفاً* وأنساً*. أعطاهم العقيق ما أقاموا الصلاة،* وآتوا الزكاة،* وسمعوا،* وأطاعوا،* ولم* يعطهم حقاً* لمسلم*«،* وكان الكتاب في* يد مطرف*.
وعبادة بن عقيل بن كعب هو عم خفاجة ( معاوية ) ومن بني عبادة ليلى الأخيلية صاحبة توبه الخفاجي وهي :
ليلى بنت حذيفه بن شداد بن كعب بن الرحال بن معاوية بن عبادة بن عقيل
ويقول السمعاني : وعُبّادة (1): حي من العرب كثير عددهم، نزلوا على جانب من الفرات. سمعت أبا أربد الخفاجي في برية السماوة وقلت:
أي العرب أكثر؟ فقال: نحن أكثرهم عدداً وخيلاً، وعُبادة أكثر جملاً، وغزية أكثر رجلاً.
ثم قال: يكون في قبيلتنا خفاجة ستون فارس!
عبادة بن عقيل هو عم خفاجة بن عمرو بن عقيل كما ذكرنا
وغزية : هو غزية بن جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن الذي منهم الفارس الجاهلي المشهور دريد بن الصمة سيد بني جشم الذي يقول :
وما أنا إلا من غـــــزية إن غوت = غويت وإن ترشـد غزية أرشد
وبعضهم يقول هي غزية طيء وهذا خطأ الصحيح أنها غزية هوازن
والدليل قول الصنعاني (ت 613هـ) عن غزية المشهوره تلك :
وإن ادع في عليا هوازن تأتني = قبائل ازكى حين تنمى وأحسب
غزية نيران الحروب ومنهموا = فوارس خطارون والنقع أشيب
لهم ما حوى شط العراق مشرقاً = إلى حيث تحويه السرار فغرب
وفي سنة 499هـ خفاجة تشن الغارات على قوافل العراق
وفي سنة 500هـ ذكر القتال بين عباده وخفاجة ...بطني عقيل بن عامر بن صعصعه في العراق
وأيضاً عشائر المنتفق وإن كان فيها أحلافاً .....إلى أنها تنتسب إلى جدها الأول وهو :
معاوية بن عامر بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوزان !
ويقول شاعر هوازن :
عن هوازن خبريني يا ديــــــــــار = وين راحو يالجبال الراسيات
قالت انت من انت يا سائل وجيب = قلت شاعرهم اجيبي ياحــلات
قالت اللي غربوا بني هـــــــلال = وشملوا منكم عـــقيل العصات
وشوف غزيه في العراق وساعده = الف عام وهم علي شط الفرات
هاجرت من نجد في القرن الرابع والخامس الهجري على دفعات إلى العراق والشام
وأعتقد بل أجزم أن قبيلة البو عامر التي بالعراق لا تمت لهم بصله ......مجرد تشابه في الأسماء فقط
وقد ذكر السمعاني في كتابه الأنساب أن إسم خفاجه إسم إمرأة , يقول السمعاني هكذا ذكر لي أبو أربد الخفاجي في برية السماوة
وولد لها أولاد وكثروا، وهم يسكنون بنواحي الكوفة، وكان أبو أربد الخفاجي يقول:
يركب منا على الخيل أكثر من ثلاثين ألف فارس سوى الركبان والمشاة !!!
ولقيت منهم جماعة كثيرة وصحبتهم ( الكلام لسمعاني )
ومنهم الشاعر المفلق أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي، كان يسكن حلب وشعره مما يدخل الأذن بغير إذن.
ومنهم الشاعر الفارس توبة بن الحمير الخفاجي صاحب ليلى الأخيليه الشاعرة , وكانوا في عهد الخليفه الأموي مروان بن الحكم رحمه الله
وخفاجة لقب غلب عليهم وأسمه الحقيقي معاويه بن عمرو بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن
ومن خفاجه ربيع بن معاويه الخفاجي الذي* ذُكر ضمن وفد بني* عقيل لمبايعة الرسول صلى الله عليه وسلم على الإسلام
حدث محمد بن السائب الكلبي* عن رجل من بني* عقيل بن كعب عن أشياخ قومه*. قالوا*: »وفد منا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم*: ربيع بن معاوية بن خفاجة بن عمرو بن عقيل،* ومطرف بن عبد الله بن الأعلم بن عمرو بن عقيل،* وأنس بن قيس بن المنتفق بن عامر بن عقيل،* فبايعوا،* وأسلموا،* وبايعوه على من وراءهم من قومهم،* فأعطاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم العقيق،* وهي* أرض فيها عيون ونخل،* وكتب لهم بذلك كتاباً* في* أديم أحمر،* وفيه*:
*»بسم الله الرحمن الرحيم*. هذا ما أعطى محمد رسول الله ربيعاً* ومطرفاً* وأنساً*. أعطاهم العقيق ما أقاموا الصلاة،* وآتوا الزكاة،* وسمعوا،* وأطاعوا،* ولم* يعطهم حقاً* لمسلم*«،* وكان الكتاب في* يد مطرف*.
وعبادة بن عقيل بن كعب هو عم خفاجة ( معاوية ) ومن بني عبادة ليلى الأخيلية صاحبة توبه الخفاجي وهي :
ليلى بنت حذيفه بن شداد بن كعب بن الرحال بن معاوية بن عبادة بن عقيل
ويقول السمعاني : وعُبّادة (1): حي من العرب كثير عددهم، نزلوا على جانب من الفرات. سمعت أبا أربد الخفاجي في برية السماوة وقلت:
أي العرب أكثر؟ فقال: نحن أكثرهم عدداً وخيلاً، وعُبادة أكثر جملاً، وغزية أكثر رجلاً.
ثم قال: يكون في قبيلتنا خفاجة ستون فارس!
عبادة بن عقيل هو عم خفاجة بن عمرو بن عقيل كما ذكرنا
وغزية : هو غزية بن جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن الذي منهم الفارس الجاهلي المشهور دريد بن الصمة سيد بني جشم الذي يقول :
وما أنا إلا من غـــــزية إن غوت = غويت وإن ترشـد غزية أرشد
وبعضهم يقول هي غزية طيء وهذا خطأ الصحيح أنها غزية هوازن
والدليل قول الصنعاني (ت 613هـ) عن غزية المشهوره تلك :
وإن ادع في عليا هوازن تأتني = قبائل ازكى حين تنمى وأحسب
غزية نيران الحروب ومنهموا = فوارس خطارون والنقع أشيب
لهم ما حوى شط العراق مشرقاً = إلى حيث تحويه السرار فغرب
وفي سنة 499هـ خفاجة تشن الغارات على قوافل العراق
وفي سنة 500هـ ذكر القتال بين عباده وخفاجة ...بطني عقيل بن عامر بن صعصعه في العراق
وأيضاً عشائر المنتفق وإن كان فيها أحلافاً .....إلى أنها تنتسب إلى جدها الأول وهو :
معاوية بن عامر بن عقيل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوزان !
ويقول شاعر هوازن :
عن هوازن خبريني يا ديــــــــــار = وين راحو يالجبال الراسيات
قالت انت من انت يا سائل وجيب = قلت شاعرهم اجيبي ياحــلات
قالت اللي غربوا بني هـــــــلال = وشملوا منكم عـــقيل العصات
وشوف غزيه في العراق وساعده = الف عام وهم علي شط الفرات
