منطقة الريان هي إحدى ضواحي مدينة الدوحة عاصمة دولة قطر .. و مع النهضة العمرانية التي تشهدها دولة قطر تحولت منظقة الريان من منطقة سكنية تسكنها الأسر القطرية إلى منقطة تضم مشاريع حيوية مثل المدينة التعليمية و غيرها و ذلك لما تتمتع به منطقة الريان من قرب المسافة لمدينة الدوحة .. كانت منطقة الريان في فترة من الفترات هي مقر الحكم لشيوخ قطر .. و كان يوجد بها مجلس الحاكم و قصور الشيوخ .. و كانت تعقد بها الاجتماعات و المقابلات مع حاكم قطر في ذلك الوقت .. و قد أسس مدينة الريان قبائل البدو و هم من أول من سكنها و خاضوا أشهر معاركهم فيها بقيادة الشيخ قاسم بن محمد ال ثاني رحمة الله حاكم قطر و مؤسسها .. و تعتبر الوجبة من المناطق التابعه لمدينة الريان و بها قصر الحاكم صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني حفظة الله و رعاة امير دولة قطر.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
نادي الريان الرياضي ليس مجرد نادي رياضي ثقافي اجتماعي تم إنشائه من أجل فتح الباب أمام أبناء منطقة الريان. و ليس مجرد نادي تم إشهاره بعد دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور ليصبح رياناً جديداً يدخل بقوة إلى عرش البطولات و الألقاب. بل هو أحد المؤسسات الرياضية العريقة ليس في قطر أو الخليج فقط و إنما في الوطن العربي و القارة الأسيوية بأكملها. قد يعتبر البعض هذه مبالغة و لكنها الحقيقة و الواقع الذي يبرهن عليه تاريخ طويل يمتد من سنة 1967م .. تاريخ ملء بالإنجازات و زاخر بالعديد من الانتصارات و يحوي كثير من النجوم و الأبطال و ظواهر و أساطير ليس في كرة القدم فقط ، و إنما في كل الألعاب. الريان و هو يدخل عالماً جديداً مع اقتراب الاحتفال باليوبيل الفضي على تاريخ إنشاء قلعة الإمبراطورية الرياضية .. باختصار شديد الريان حكاية طويلة تحتاج إلى مئات المجلدات لنروي من خلالها قصة و جهد و عرق أبطال كانوا و مازالوا رجالاً و صنعوا ببطولاتهم تاريخ عريق استحق معه الريان أن يكون هو إمبراطور الرياضة القطرية بلا منافس.الريان ..
كلمة ترقص طرباً على أنغام بطولاته و انتصاراته و فرحة جماهيره الكبيرة التي عادة ما تكون سعادتها و ابتسامتها هي بسمة الأمل لكل الشعب القطري الذي يجد في الريان قيمة كبيرة و تجسيداً رائعاً لمعنى كلمات الشراسة و الشموخ و الكبرياء و الفخر و العزة و الكرامة و الولاء و الوطنية .. ظل حلم خروج اسم نادي الريان الرياضي إلى النور يداعب خيال أبناء المنطقة ، فلم تتوقف الاجتماعات و المناقشات لوضع أسس إشهار النادي بالشكل المناسب الذي تتوافر فيه كل مقومات النجاح حتى يبدأ قوياً ليستمر بقوته إلى وقتنا هذا .. خاصة و إن المنطقة كانت عامرة بالمواهب و أصحاب المهارات و الإمكانيات الرياضية العالية لدرجة إن بعض شباب المنطقة كانوا يرسمون صورة المشاركة في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية الكبيرة بعد ما تفوقوا في المباريات الصيفية للمدارس و التي كان تجمع طلاب المدارس المختلفة على مستوى قطر حيث تفوق خلالها أبناء الريان كثيراً خاصة في لعبة كرة القدم .. هكذا كانت الأحلام التي لم تستمر طويلاً حتى جاء عام 1967م الذي و معه كان الخبر السار و التاريخي لكل محبي و عشاق الريان بإعلان اللجنة الرياضية العالية لإشهار الريان رسمياً و ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل رقم 15 ليصبح الريان الحالي إمبراطور الرياضة القطرية.