نسب القبيلة
نحـن بـنو كـهـلان أرباب العـلى
نسل الملوك عمومتي من حمير
ما يـقحم السرحان شلو طريحنا
عليها من عـود الـقـنا المتكسـر
ولولا زعامـتـنـا وشطر سيوفنا
لما صاح بالأكوان صوت مكـبر
ولـولا أن الثُريا تـطاول مجـدنا
لكنا فوق الثُـريا بأعـلى مـنـزل
قبيلة الجبور
هي إحدى قبائل زُبيد* من مذحج، يمانية الأصل من قحطان ، نزحوا إلى نجد من اليمن ثم تفرقوا في أرض الجزيرة العربية وما جاورها .
ويعود نسب القبيلة إلى الفارس الصحابي عمرو بن معد يكرب الزُبيدي القحطاني* وتعددت الروايات حول عدد الأجداد فيما بين السلطان جبر والذي تُنسب له قبيلة الجبور وبين الفارس عمرو بن معد يكرب الزُبيدي إلا أن المتوارث لدى أبناء القبيلة والمأثور عندهم بان نسب السُلطان جبر هو على النحو التالي :
السلطان جبر بن مكتوم بن محجوب بن بهيج ( ملك البر ) بن ذُبيان بن لهيب بن عامر بن صهيب بن حبيب بن حسين بن عبد الله بن حازم بن مزحم بن منجم بن عيادة بن غالب بن غازي بن فارس بن جميش بن مرهج بن كاظم بن عكرمة بن ثور بن الفارس عمرو بن معد يكرب بن ربيعه بن عبد الله بن عمرو بن عاصم بن عمرو بن زُبيد الأصغر(منبه) بن ربيعه بن سلمة بن مازن بن ربيعه بن زُبيد الأكبر(منبه) بن صعب بن سعد العشيرة بن مالك ( مذحج )* بن أدد بن زيد بن يشجب بن عُريب بن زيد بن كهلان بن عبد الشمس ( سبأ ) بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود بن عابر بن شالخ بن أرفـخـشـد بن سـام بن نـوح عـلـيـه السلام بن لـمك بن مـتـوشلح بن أخـنـوخ ( إدريس ) بن يرد بن مهلائيل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم عليه السلام *
· مدينة يمانية تقع مابين الحديدة وتعز على وادي زبيد ومن تسمياتها مدينة العلم .
· هو عمرو بن معد يكرب الزُبيدي فارس من فرسان الجاهلية والإسلام وكان من خيار شعراء عصره ، كان له سيف اسمه ( الصمصامه ) بلغ من الصيت والشهرة أن أمر الخليفة عمر بن الخطاب بإحضار هذا السيف لكي يصنع مثيله لجميع جند المسلمين فلما رءاه الخليفة وجده سيفاً عادياً لا يتميز عن غيره من السيوف فسئل عن سر قوة هذا السيف فقال له عمرو بن معد يكرب الزُبيدي : ( أرسلت لك السيف لا اليد التي تضرب به ) .
· مذحج : اسمه الحقيقي مالك ، وأولاده : جلد وعنس وسعد العشيرة وكان يسمى سعد العشيرة لأنه كان يركب ويقود ثلاثمائة فارس من صلبه وحين يُسئل من هؤلاء يقول : هؤلاء عشيرتي .
* لعدم توفر معلومات مؤكدة في علم النسب لقدماء البشرية قبل عدنان و قحطان فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث عن تجاوز قحطان و عدنان في النسب وكان يذكر في قوله تعالى "وعادا وثمودا وأصحاب الرسّ وقروناً بين ذلك كثيرا" ثم كان يقول بعد ذلك كذب النسابون .
نحـن بـنو كـهـلان أرباب العـلى
نسل الملوك عمومتي من حمير
ما يـقحم السرحان شلو طريحنا
عليها من عـود الـقـنا المتكسـر
ولولا زعامـتـنـا وشطر سيوفنا
لما صاح بالأكوان صوت مكـبر
ولـولا أن الثُريا تـطاول مجـدنا
لكنا فوق الثُـريا بأعـلى مـنـزل
قبيلة الجبور
هي إحدى قبائل زُبيد* من مذحج، يمانية الأصل من قحطان ، نزحوا إلى نجد من اليمن ثم تفرقوا في أرض الجزيرة العربية وما جاورها .
ويعود نسب القبيلة إلى الفارس الصحابي عمرو بن معد يكرب الزُبيدي القحطاني* وتعددت الروايات حول عدد الأجداد فيما بين السلطان جبر والذي تُنسب له قبيلة الجبور وبين الفارس عمرو بن معد يكرب الزُبيدي إلا أن المتوارث لدى أبناء القبيلة والمأثور عندهم بان نسب السُلطان جبر هو على النحو التالي :
السلطان جبر بن مكتوم بن محجوب بن بهيج ( ملك البر ) بن ذُبيان بن لهيب بن عامر بن صهيب بن حبيب بن حسين بن عبد الله بن حازم بن مزحم بن منجم بن عيادة بن غالب بن غازي بن فارس بن جميش بن مرهج بن كاظم بن عكرمة بن ثور بن الفارس عمرو بن معد يكرب بن ربيعه بن عبد الله بن عمرو بن عاصم بن عمرو بن زُبيد الأصغر(منبه) بن ربيعه بن سلمة بن مازن بن ربيعه بن زُبيد الأكبر(منبه) بن صعب بن سعد العشيرة بن مالك ( مذحج )* بن أدد بن زيد بن يشجب بن عُريب بن زيد بن كهلان بن عبد الشمس ( سبأ ) بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود بن عابر بن شالخ بن أرفـخـشـد بن سـام بن نـوح عـلـيـه السلام بن لـمك بن مـتـوشلح بن أخـنـوخ ( إدريس ) بن يرد بن مهلائيل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم عليه السلام *
· مدينة يمانية تقع مابين الحديدة وتعز على وادي زبيد ومن تسمياتها مدينة العلم .
· هو عمرو بن معد يكرب الزُبيدي فارس من فرسان الجاهلية والإسلام وكان من خيار شعراء عصره ، كان له سيف اسمه ( الصمصامه ) بلغ من الصيت والشهرة أن أمر الخليفة عمر بن الخطاب بإحضار هذا السيف لكي يصنع مثيله لجميع جند المسلمين فلما رءاه الخليفة وجده سيفاً عادياً لا يتميز عن غيره من السيوف فسئل عن سر قوة هذا السيف فقال له عمرو بن معد يكرب الزُبيدي : ( أرسلت لك السيف لا اليد التي تضرب به ) .
· مذحج : اسمه الحقيقي مالك ، وأولاده : جلد وعنس وسعد العشيرة وكان يسمى سعد العشيرة لأنه كان يركب ويقود ثلاثمائة فارس من صلبه وحين يُسئل من هؤلاء يقول : هؤلاء عشيرتي .
* لعدم توفر معلومات مؤكدة في علم النسب لقدماء البشرية قبل عدنان و قحطان فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث عن تجاوز قحطان و عدنان في النسب وكان يذكر في قوله تعالى "وعادا وثمودا وأصحاب الرسّ وقروناً بين ذلك كثيرا" ثم كان يقول بعد ذلك كذب النسابون .