لسيد عمار عبد العزيز محسن الحكيم (1971-) سياسي عراقي هو ابن عبد العزيز الحكيم الرئيس السابق ل المجلس الأعلى الإسلامي العراقي والرئيس السابق لكتلة الائتلاف العراقي الموحد في البرلمان العراقي، كما أنه حفيد المرجع الديني الشيعي الكبير آية الله العظمى السيد محسن الحكيم المرجع الشيعي في العراق والمتوفي سنة 1970. له أنشطة سياسية واجتماعية ودينية وتجارية مختلفة، منها رئاسة مؤسسة شهيد المحراب للتبليغ الإسلامي. تولى رئاسة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في 2009 بعد وفاة والده بعد أن أوصى بة والدة عبد العزيز الحكيم رئاسة المجلس الأعلى الإسلامي بعد تراض جميع قيادات في المجلس الأعلى الإسلامي ومنظمة بدر وهذا ماأكدتةُ القيادية في المجلس الاعلى الاسلامي ومنظمة بدر أيمان الاسدي
محتويات
1 هجرته إلى أيران
2 سيرتة الدراسية
3 مساهماتة
4 شخصية
5 مصادر
هجرته إلى أيران
غادر العراق عام 1979 برفقة والده الذي كان ملاحقا من قبل أجهزة الامن التابعة لحكومة صدام حسين قربه من السيد محمد باقر الصدر كبير المراجع المعارضين والذي قتل بعد أشهر من مغادرة الحكيم العراق.
[عدل]سيرتة الدراسية
درس السيد عمار الحكيم بإحدى ثانويات العاصمة الإيرانية طهران ثم أكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بمدينة قم وحاصل على شهادة القانون ويتقن اللغة العربية والفارسية
متزوج من أبنة عمه السيد محمد باقر الحكيم الذي أستشهد في النجف الاشرف 2004 وقد كان حينها القائد الأعلى للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق
وقد كان عمار الحكيم المقرب والمبعوث الشخصي لعمه (السيد محمد باقر الحكيم)في العديد من البلدان قبل رجوعه إلى العراق من أجل جمع التبرعات للمجلس في بلدان العالم وخصوصأ أستراليا وأوروبا بشكل خاص
[عدل]مساهماتة
اشرف على إنشاء وإدارة بعض من المشاريع والمؤسسات الدينية والثقافية في المهجر ومن أهمها مدرسة (دار الحكمة للعلوم الإسلامية العربية التاريخية) [بحاجة لمصدر] والتي تخرج منها عدد كبير من طلبة الدراسات العليا في حقل المعارف الإسلامية. ويشرف على مؤسسة شهيد المحراب التي اسسها عمه اية الله محمد باقر الحكيم. شارك في ندوات فكرية وثقافية وسياسية والقى محاضرات عدة وشارك في عدد من المؤتمرات الدولية في الفكر وحوار الأديان.
[عدل]شخصية
له مستقبل كبير في عالم السياسة إذ شارك عمار الحكيم في الانتخابات المقبلة بصفته الشخصية
محتويات
1 هجرته إلى أيران
2 سيرتة الدراسية
3 مساهماتة
4 شخصية
5 مصادر
هجرته إلى أيران
غادر العراق عام 1979 برفقة والده الذي كان ملاحقا من قبل أجهزة الامن التابعة لحكومة صدام حسين قربه من السيد محمد باقر الصدر كبير المراجع المعارضين والذي قتل بعد أشهر من مغادرة الحكيم العراق.
[عدل]سيرتة الدراسية
درس السيد عمار الحكيم بإحدى ثانويات العاصمة الإيرانية طهران ثم أكمل دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بمدينة قم وحاصل على شهادة القانون ويتقن اللغة العربية والفارسية
متزوج من أبنة عمه السيد محمد باقر الحكيم الذي أستشهد في النجف الاشرف 2004 وقد كان حينها القائد الأعلى للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق
وقد كان عمار الحكيم المقرب والمبعوث الشخصي لعمه (السيد محمد باقر الحكيم)في العديد من البلدان قبل رجوعه إلى العراق من أجل جمع التبرعات للمجلس في بلدان العالم وخصوصأ أستراليا وأوروبا بشكل خاص
[عدل]مساهماتة
اشرف على إنشاء وإدارة بعض من المشاريع والمؤسسات الدينية والثقافية في المهجر ومن أهمها مدرسة (دار الحكمة للعلوم الإسلامية العربية التاريخية) [بحاجة لمصدر] والتي تخرج منها عدد كبير من طلبة الدراسات العليا في حقل المعارف الإسلامية. ويشرف على مؤسسة شهيد المحراب التي اسسها عمه اية الله محمد باقر الحكيم. شارك في ندوات فكرية وثقافية وسياسية والقى محاضرات عدة وشارك في عدد من المؤتمرات الدولية في الفكر وحوار الأديان.
[عدل]شخصية
له مستقبل كبير في عالم السياسة إذ شارك عمار الحكيم في الانتخابات المقبلة بصفته الشخصية